المزيد من المعلومات انقر هنا
أحمد فكرون
ترك فرقته التي أنشأها في مدينته بنغازي سنة 1970، حيت كان يغني مع فرقته في مسارح المدارس وشعر بان فرقته لم تكن تحمل نفس طموحاته وسافر إلى لندن من أجل الدراسة، وبعد فترة أنشأ أول فرقة في إنجلترا حقق بها نجاحاته من مدينة إلى أخرى
قدم أول عرض عالمي على مسرح (ليز كليف هول) وقدم عرضه بآلات فرقة (كارفانس) الموسيقية بعد العرض مباشرة جاء إليه الممثل والمذيع المشهور (تومى فانس) ليعرض عليه تسجيل أعماله وكان أول من شجعه للدخول في عالم التسجيلات وعلى هذا كانت أول اسطوانة لفكرون تسجل تحمل عنوان (اوعدنى + نجوم الليل). عاد إلى بنغازي بعد غياب واسطوانته الأولى ولم تُعرف أخباره إلا في ليبيا وبعض المجلات، والصحف العربية الصادرة في أوروبا.
انتشرت ظاهرة موسيقى فكرون وانتشرت اسطوانته أوعدني، نجوم الليل على شكل شريط كاسيت. كان يحلم بفرقة عربية، وأتجه نحو بيروت العاصمة الثقافية وكان ذلك في عام 1977، في بيروت بحث عن عازفين ولكن بيروت كانت في أتون الحرب الأهلية وأهدى لها أغنية جميلة (لبنان يالبنان يادمعة في بكاية”.